التشويق و الإتارة ف قصتي معا الشبح ديال جارتنا

السلام عليكم سميتي إسماعيل السن 22 سنة معلينا نبداو كنت عادي مني من الدراري من المدرسة الدار لبحر لصال وكنت مصاحب معا واحد البنت كلميني وكانت بنت (ال..بة) دافعة عليا كبير والو عام وحنا مصاحبين
معمري دقت ليها الحلوة غير تتزيد عليا بلكبتة ههههه تنمشي نسلخ الحنكليس فدار عليها مرة مرة تال واحد نها كنت بارك فدار حتى قالي راسي نوض سلخ للحنكليس جنابو نضت دخال للطواليط وبدات عملية سلخ الحنكليس وتنشوف فتصاور لي عندي فتلفون وهيا تخرج ليا واحد الطوف ديال واحد جارتنا فدرب لقديم مسكينة ميتة وكان عندها واحد سدر مفركع ومعرفت شنو قالي ضاميري وانا نكفت عليها صافي غسلت وخرجت عادي بحال ديما ومكنتش عارف بلي هادشي لي درت غيقلب حياتي سفاها على علاها.

خرجت من الطواليط وعند بالي بلي عادي كيف العادة ولكين كنت غالط خرجت ورجعت فين كنت ناعس بركت عادي شديت واحد الفيلم وبارك تنتفرج عادي حتى تنحس بالسداري تيتحرك كان تيسحاب ليا غير شي زلزال خرجت تنجري برا تبعني الواليد قالي مالك قلتلو بلي الفراش كان تيتزعزع بحالا كان شي زازال بقاو تيضحكو عليا بحالا تصطية ورجعت مفاهم تا وزة دخلت لدار عود تاني وانا ندخل لبيتي وبركت ولكين حسيت بواحد الشعور عمري حسيت بيه بحالا ماشي غير بوحدي وبلي شي واحد حاضيني واول مرة نحس بهداك شعور والباب ديال لبيت معرت مالو انا تنسدو وهوا تيتحل قلت يمكن حيت خاسر ولكين باش يتسد ويتحل هوا والشرجم فنفس الحضة بدا تيدخلني الشك وقلت بلي شي واحد مطلعها عليا تنجري تنطل فزنقة والو مكين تاحد ومالين الدار باركين تيتغداو واخر حاجا يفكرو فيها انا واخا هاد شي كامل انا كنت باقي مفاهم والو وخا تنعاود للواليد والواليدة متيتيقوش وتيقولو بلي غير لكولونديرهو ليداير ههههههه ولكين واش الكولوندير غيتبعني تال المدرسة دثب بديت تنشك وتنسول عشراني فدرب واش شي واحد تيوقعلو بحالي البنت لي مصاحب معاها سمعات هاد الهدرة وهيا تنعت ليا واحد الشوافة معروفة فواحد السيد وبقيت غير تنضحك حيت معمري أمنت بهاد لعجب ومشيت لدار وكنت يلاه خارج من الرياضة وبغيت ندوش سخنت الماء دخلت للحمام بديت تندوش تا بغيت نتشلل وهوا يتخطف الضوء مفهمت تا حلوة تغطيت بفوطة بغيت نخرج لباب مبغاش يتفتح والو بحال حيط واليد ديال لباب سخونة بحالا كانت فوق البوطة وهيا تشدني الخلعة وبديت تنغوات شي غوات معرفتوش مين تيخرج الدار بالخلعة تيسحابلهم بلي تحرقت ولا شي حاجا الوالية هرس الباب وهوا يرجع الضو سولوني عاودت ليهم بلي الضو تقطع والباب مبغاش يتحل واليد دلباب تاهيا بقاو تيضحكو وقالو بلي تسطية خرجو عليا لأفلام دلهنود ولكين محاس بالمزود غير لي مضروب بيه صافي قررت بلي الغد غادي نمشي لعند ديك شوافة عيطت لدرية ديالي تمشي معايا وافقات ودوزت ديك ليلة بلانعاس ليل كامل وانا حال عينية وتنتسنى إمتى يصبح الحال نمشي نعرف اش هادشي لي واقع ليا ؟؟!

 و منعستش ديك ليلة تنتسنى فلغد ليه باش نمشي عند هاديك شوافة لي فداك السيد وفالصباح خديت موطور ديال واحد العشير ومشيت هزيت ختنى وبقينا غادين تنقلبو على هاد السيد حتى لقيناه ولقينا بنادم واقف بصف وصلاتنا نوبة دخلنا عند هاديك لمرة البنت وهيا تلوحلها 100 درهم فحجرها خداتها وبقات تتشوف فيا واحد خمسة دقايق وقالتلي برك هنا بركة وهيا تنوض دخلة لواحد البيت وجابت معا قصعة وواحد زيف ديال حياتي وقالتلي دفل فداك الزيف داكشي لي درت خداتو وهيا تقلب عليه القصعة واحد الشوية وهيا تبدا تزغزت وهيا القصرية بدات تتشقق وهيا تسكت وبقات تتحرك فراسها ورجعات لبنت ميات ة درهم لي عطيناها وقالت ليا معندي مندير لك هادشي كتر م القدرة ديالي أولدي بديت نطلب فيها غير تقولي شنو واقع شنو هادشي لي تيوقع ليا قالتلي بلي انا درت شي حاجا لشي ميت خلاتو يديرني فراسو غير قالتها ليا وانا نتفكر ديك جارتنا الميتة لي كنت كفت على تصويرتها ومعا لخلعة عاودت لشيبانية كلشي وهيا البنت لي جايا معايا تبدا تضحك وهيا تضور فيها الشوافة وخرجاتها قالتلي بلي انا صعيب نفكك من هاد الروح لي تابعاك حيت نتا لي ستحضرتيها ملي كفتي عليها فطواليط ودابا غتبقى تابعاك حتى يرفع لله روحها لعندو يوم القيامة صافي انا ديك ساعة وليت صفر بحال شي حامضة صافي حصلت فيها هاد المرة ندمت على نهار لي عرفت فيه شناهوا تكفات خرجت لقيت لبنت باقة تتضحك نواضت الموطور وتمينا غادين وانا فواحد الحالة خايف ومرعوب انا اصلا مكنتش تنأمن بهاد لعجب و وصلنا رجعت لسيد الموطور وتميت غادي معا البنت نوصلها لدارهم وهيا توقفني وقالتلي بلي إلى كانت مكتابة شي حاجة راه مكتابة بلاما نخاف وراه ابنت الطحبة محاس بلمزود غير لي محشيلو فكرو دخلات لدارهم وحتى أنا وصلت لدار دخلت بركت معا الدار وتنخمم وخى نقولها ليهم مغيتيقوش ويبداو يضحكو عودتاني مشات الواليدة لكوزينة
‎ تنشوف فتلفزة وهيا تقطع الصورة وتيبان لي البيت كامل حمر وشي حاجا تتهزني لسقف وفهاد للحضة تتدخل الواليدة وهاد المرة شايفة كلشي بقات شحال وهيا تتشوف فيا معلق وتنغوت المنضر غريب بزاف وبدات تتغوت وتجري برا وخلاتني بوحدي فلبيت واول مرت تيبانلي شبح ديال ديك الجارة دابا تأكدت بلي هيا مبقاش عندي الجهد باش نهدر الواليدة جابت شي جيران ودخلو لدار وانا نطيح اول مرت نسخف فحياتي وبقيت فاقد لإحساس واحد نص ساعة.

وبقيت سخفان واحد نصف ساعة وملي فقت لقيت كلشي مجموع حدايا الواليدة من اللور غمزاتني باش منقول والو وبقات حتى خرج كلشي من الدار وهيا تبدا تسول فيا من إمتى هاد شي تيوقع واش انا عارف السبب ومع الخلعة الحقيقة تتبان ليا هيا لحل عاودتلها وخا كنت تنقول بلي عمري منزعم نعاود ليها بحال هادشي وملي سمعات القصة من الول عيطات للواليد باش يجي لدار دخل وهيا تقولي عاودلو داكشي كاما لي قلتيلي لواليد متيقنيش بجال لعادة ولكين هاد المرة الواليدة حاضرة لكلشي وعاودت لواليد لي شافت وهاد لمرة تيق وبقى تيسول حتى سمع بواحد الفقيه فصحرة وانا ديك ساعة طواليط مبقيتش تنقدر ندخل ليها حيت دابا ولات تتبان ليا بشي وجوه عمرهم يتنساو ليا وسافرت انا ولواليد والواليدة باش نمشو عند هداك لفقيه خمسة سوايع ديال طريق حسيت بالمخيخ د ثبي تفورماطا وصلنى وبقينى شي ساعة وحنى تنقلبو على ديك زاوية لي فيها داك لفقيه ولقيناها ولقينا بنادم داير عليه صف فلباب وبقينا تنتسناو ساعة عاد وصلاتنا النوبة ودخلنا ؟؟

خلنا !! وهوا يبقى يشوف فيا مع الدخلة وقال لواليد بلي عارفنا علاش جاين عندو وبلي هوا ميقدر يدير تا شي حاجا دابا وبلي خاصني نبقى فديك زاوية على لأقل سيمانة باش يقدر يتواصل مع ديك الطحبة لي معنكشاني فحياتي وخلاوني الدار تما ورجعو مشيت مع داك الشيخ وهوا يوريني واحد البيت وقالي بلي هدا هو البيت ديالي من ليوم وبلي محدي داخل ديك زاوية معمر ديك روح تقدر تدخل وبلي خاصني ندكر لله ونولي نصلي باش العلاج ديالو ينجح مع هاد الشبح وداكشي لي درت دخلت توضيت (الوضوء الأكبر) من نهار جبت هاد زمرة وانا مجونب وصليت الظهر وبقيت تنضور فداك السيد تيبانو ليا شي ناس معليهمش حالت تسطية وشي حوايج عمري شفتهم حتى شفتهم تما ولقيت راحتي تما حيت مبقيتش شفت ديك جارتنا واحد يوماين من دخلت لديك زاوية ولكين واخا متنشوفهاش تنسمعها وتنحس بيها معايا وداك لفقيه تيقولي بلي اول مرة شي واحد يدخل لزاوية ويبقى معاه داكشي لي تابعو وعاودت ليه شنو سباب علاش تابعاني هاد روح قالي بلي لقدية معقدة كتر مما كان تيتخيل وبلي خاصني نشوف واحد الفقيه سوسي فواحد زاوية قريبة والغد ليه تمينا غادين انا وداك لفقيه وصلنا دخل هوا وبقيت انا واقف عند الباب تنتسنى يخرج ودخلت انا بوحدي لقيت زوج الشبانين باركين وبداو تيسولو على طبيعة ديال داكشي لي تنشوف عاودتلهم بالتفاصيل داكشي ناض واحد فيهم جاب واحد الورقة معرفت شنو فيها وقالي بلي خاصها تبقى معايا حياتي كاملة حيت راها بحال لحجاب لي غادي يخبي الروح على البصر ديالي خديت ديك الورقة ولصقتها فواحد سنسلة ورجعت معا داك لفقيه لديك زاوية لي كنت فيها ؟

++

ورجعت معا داك ثبي لديك زاوية واخا كانت شاداني لخلعة والمرض حيت خاصني نبقى هاز معايا داك لحجاب حياتي كاملة انا لكارط ناسيونال وتتوضر ليا زوج مرات فنهار وانا نقولها لداك لفقيه بقى تيشرحلي بلي انا لي ضالم هاد الروح ماشي هيا لي معدية عليا فاك تكفيتة وحدا فين وصلاتني وليت دايع فزوايا ولأظرحة دثب واكن كنت ضراب ليها غا لفشلوق بعدا ديك ساعا تبعني لموهم كلتلها الحلوة ، بقيت تنطلب فداك شريف باش يديرلي حل وهوا يقولي نكمل كيفما كنت فداك البيت صلاة ونبعد من كلشي صافي كملت ديك سيمانة غير بزز سيمانة بلى فايس بلى تلفزة كنت تنحس بلي لفيزاج دمخي تبدل وفقت فنهار سابع وكان أول نهار فداك العلاج د طرد لأرواح د ثب

ومشيت فداك لكار وصلت لمحطة عيطت على لواليد باش يجي ولكين حنا أصلا معارفينش المقبرة لي مدفونة فيها ديك جارتنا فين كاينة مشينا لدرب تنسولو تواحد معارفها فين مدفونة ولكين لقينا نمرة بنت ختها عند واحد المرة عيطنالها قالت لينا بلي هاديك جارتنا باقة ممدفوناش وباقة فالمشرحة دعين سبع الواليد بقى تيشوف فيا باش يعرفني اشنو غندير قلت ليه هاد لماء قالولي خاصني نرشو على قبرها يعني عليها ودابا غنرشو عليها فديك تلاجة فنص ساعة وصلنا وقلنا لسيكريتي بلي تنقلبو على ختي لكبيرة دخلنا وبدا تيحل لينا فلبيبان وتيورينا دوك لي ميتين لقينا وحدا تتشبه ليها تماما ولكين سكريتي كان معانا وملقيت كيفاش نرش عليها داك لماء ..?.. (يتبع)